هل يمكن أن تصاب بالفيروس على الهاتف

هل يمكن أن تصاب بالفيروس على الهاتف

هل يمكن أن تصاب بالفيروس على الهاتف

أنا حامل، كيف أحمي نفسي من الإصابة بكوفيد-19؟

عرض الإجابة الكاملةينبغي أن تتخذ النساء الحوامل نفس التدابير الاحتياطية التي يتخذها الآخرون لتفادي الإصابة بكوفيد-19. وتشمل التدابير الكفيلة بحماية نفسك – والمحيطين بك – ما يلي:- تلقّي التطعيم؛- الحفاظ على مسافة عن الآخرين وتجنّب الأماكن المكتظة؛- الحرص على التهوية الجيدة للغرف؛- ارتداء كمامة عندما يتعذّر الابتعاد مسافةً كافية عن الآخرين؛- المواظبة على تنظيف يديك بمطهّر كحولي لليدين أو غسلهما بالصابون والماء؛- اتباع قواعد النظافة التنفّسية. ويعني ذلك أن تغطي فمك وأنفك بثني المرفق أو بمنديل ورقي عند السعال أو العطس. ثم تخلّص من المنديل المستعمل على الفور.- ينبغي للنساء الحوامل والنساء اللاتي أنجبن مؤخراً حضور مواعيد الرعاية الروتينية وفقاً للسياسات المحلية، مع اتباع التدابير المكيّفة للحد من الانتقال المحتمل للفيروس.سؤال وجواب: الحمل والولادة وكوفيد-19‏


ما الحجم الذي ينبغي أن يكون عليه الاجتماع أو الحدث ليُعد "تجمعاً حاشداً" في ظل ازمة كوفيد-١٩؟

عرض الإجابة الكاملةتُعد الأحداث الرياضية الدولية البارزة مثل الأولمبياد أو كأس العالم والأحداث الدينية الدولية مثل الحج، تجمعات حاشدة. ومع ذلك، فإن المؤتمرات والأحداث الأقل بروزاً قد ينطبق عليها أيضاً تعريف المنظمة للتجمع الحاشد. ويُعد الحدث "تجمعاً حاشداً" إذا كان عدد الأشخاص الذين يجمعهم معاً كبيراً إلى الحد الذي قد يؤدي إلى إنهاك موارد النظام الصحي الخاصة بالتخطيط والاستجابة في المجتمع المحلي الذي يُقام فيه الحدث. ويلزم عليك أن تنظر في الموقع الذي سيقام فيه الحدث ومدة استمراره فضلاً عن عدد المشاركين فيه. فإذا كان الحدث مثلاً، سيمتد لعدة أيام ويقام في إحدى الدول الجزرية الصغيرة ذات النُظم الصحية المحدودة القدرة، فحتى إذا كان هذا الحدث لا يشارك فيه إلا بضعة آلاف من المشاركين، فإنه قد يضع ضغوطاً كبيرة على النظام الصحي ومن ثم يُعد "تجمعاً حاشداً". وأما إذا كان الحدث سيُقام في مدينة كبيرة في بلد يحظى فيه النظام الصحي بالموارد الكافية، وكانت مدته ستقتصر على بضع ساعات، فإنه على العكس من ذلك، لن يشكّل "تجمعاً حاشداً".سؤال وجواب عن التجمعات الحاشدة ومرض كوفيد-19


أين يمكنني أن أجد المزيد من المشورة بشأن تقدير المخاطر الصحية فيما يتعلق بالتجمعات الدولية الحاشدة خلال كوفيد-١٩؟

أصدرت المنظمة إرشادات ودورة تدريبية بشأن كيفية التخطيط للتجمعات الحاشدة. وتتناول الإرشادات والدورة التدريبية كلاهما كيفية إجراء تقدير المخاطر والتخطيط للمخاطر الصحية وإدارتها بمشاركة السلطات المحلية: https://www.who.int/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/points-of-entry-and-mass-gatherings ويمكن الاطلاع على المشورة التي يمكن إسداؤها لفرادى المشاركين لحماية أنفسهم وأحبائهم من مرض كوفيد-19 على الرابط التالي: https://www.who.int/ar/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/advice-for-publicسؤال وجواب عن التجمعات الحاشدة ومرض كوفيد-19


هل هناك ضمانات إضافية يمكن لمنظمي الحدث ‏تطبيقها أو توصية الرياضيين ‏بتطبيقها في سياق جائحة كوفيد-١٩؟

اتباع النصائح الوقائية النموذجية الموجهة إلى عامة الناس، بما في ذلك التباعد الجسدي في مكان إقامة الرياضيين.ويتعين أيضاً تشجيع ما يلي:استخدام لافتات توجيهية ورسائل رقمية إلى جميع المشاركين ومرافقيهم بشأن مرض كوفيد-19 وكيفية الوقاية من عدواهالمواظبة على تطهير وتنظيف الأسطح في مكان الحدث وأماكن الإقامةعدم تقاسم المعدات وتنظيفها بعد كل استعمال.ويوصى منظمو الأحداث بإعداد قائمة مرجعية (تشمل محطات توزيع مطهّر اليدين، ومرافق النظافة العامة، إلخ). ويرجى الاطّلاع على قائمة التوصيات المتعلقة بالتخفيف من مخاطر الأحداث الموجّهة إلى منظّمي الأحداث الواردة أعلاه.سؤال وجواب عن التجمعات الحاشدة ومرض كوفيد-19


ما هي التدابير الخاصة الإضافية التي قد يكون من الضروري اتخاذها في سياق جائحة كوفيد19؟

عرض الإجابة الكاملةإضافة إلى النُهج الروتينية لمكافحة الملاريا، قد يكون من الضروري اتخاذ تدابير خاصة في سياق جائحة كوفيد-19 مثل تدابير العودة المؤقتة إلى استخدام علاج الحالات المفترضة للإصابة بالملاريا أو التوزيع الواسع النطاق للأدوية التي أثبتت فائدتها في بعض حالات الطوارئ السابقة. ويشير علاج الحالات المفترضة للإصابة بالملاريا إلى علاج حالات الإصابة بالملاريا المشتبه فيها دون تأكيدها التشخيصي (عن طريق اختبار تشخيصي سريع مثلاً). ويقتصر استخدام هذا النهج عادة على الظروف القصوى مثل ظهور المرض في سياقات لم يعد يتوافر فيها التشخيص السريع. أما توزيع الأدوية على نطاق واسع فهو نهج توصي المنظمة باتباعه للحد من معدلات الوفيات والمراضة الناجمة عن الملاريا بسرعة أثناء الأوبئة وفي سياقات الطوارئ المعقدة. وتوزَّع الأدوية المضادة للملاريا بفضل هذا النهج على جميع أفراد فئة سكانية مستهدفة على فترات متكررة عادةً، بصرف النظر عن ظهور أعراض المرض أو عدم ظهورها عليهم.سؤال وجواب: الملاريا وكوفيد-19


هل ينبغي مواصلة توفير العلاجات الوقائية التي توصي بها المنظمة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى لمواجهة كوفيد-١٩؟

نعم ينبغي مواصلة توفير العلاج الوقائي المتقطع للنساء الحوامل والعلاج الكيميائي الوقائي الموسمي ضد الملاريا والعلاج الوقائي المتقطع للرضع، شريطة اتباع أفضل الممارسات لحماية العاملين الصحيين وغيرهم من العاملين في الخطوط الأمامية للاستجابة لجائحة كوفيد-19. ويسهم ضمان إتاحة هذه الأدوات وغيرها من الأدوات الأساسية للوقاية من الملاريا في إنقاذ الأرواح ويعتبر استراتيجية مهمة لتخفيف الضغط على النُظم الصحية في إطار جهود الاستجابة.سؤال وجواب: الملاريا وكوفيد-19


ما هو موقف منظمة الصحة العالمية من استخدام عقاقير الكلوروكين والهيدروكسي كلوروكين في سياق الاستجابة ‏لمرض كوفيد-19؟

تتابع منظمة الصحة العالمية بفعالية التجارب السريرية الجارية التي تجرى في سياق الاستجابة لجائحة كوفيد-19، بما يشمل أكثر من 80 دراسة حول استخدام عقاري الكلوروكوين وهيدروكسي الكلوروكوين المشتق منه في معالجة المرض و/أو الوقاية منه.هناك، حتى اليوم، 3 تجارب عشوائية منضبطة كبيرة، إحداها تجربة التضامن السريرية لمنظمة الصحة العالمية، ولم تخلص أي منها إلى أن استخدام عقار هيدروكسي كلوروكين لدى مرضى كوفيد-19 الذين يتلقون الرعاية في المستشفى يمكن أن يمنع الوفاة أو يحول دون تطور المرض. إضافة إلى ذلك، لم تخلص أي تجربة من 3 تجارب سريرية على مرضى كوفيد-19 المصابين بحالات خفيفة أو معتدلة إلى أن لهذا العقار فائدة تُذكر في وقاية هؤلاء المرضى من الإصابة بفشل تنفسي. وبالتالي، فقد ازدادت البيّنات على أن عقار هيدروكسي كلوروكين ليس علاجاً فعالاً لمرض كوفيد-19. وستُدرج هذه البيّنات في التحديث التالي لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن الوسائل العلاجية.سؤال وجواب: الملاريا وكوفيد-19


ما هي الأعمال التي تضطلع بها المنظمة لدعم البلدان الموبوءة بالملاريا في سياق جائحة كوفيد-19؟

عرض الإجابة الكاملةتعمل المنظمة على نطاق مستوياتها الثلاثة (القطري والإقليمي وفي المقر الرئيسي) لضمان أن أي نصائح تستهدف الوقاية من انتشار فيروس كورونا وتوجيه التدبير العلاجي لمرض كوفيد-19 تتواءم مع السياقات الموبوءة بالملاريا. وقد حددت المنظمة أيضاً، بالتعاون مع شركائها، مجموعة من الإجراءات المترابطة الضرورية لتخفيف وطأة كوفيد-19 في البلدان الأكثر تضرراً من الملاريا. ودعت المنظمة شركاءها مؤخراً إلى بحث مجالات التعاون والتنسيق بهدف تحقيق ما يلي: إعداد معلومات دقيقة واستخدامها ونشرها؛تخفيف مخاطر تعطّل النُظم الصحية؛ضمان استمرار الخدمات الروتينية الخاصة بالملاريا مع إتاحة تدابير خاصة إضافية في بعض السياقات. والمنظمة على استعداد للعمل مع البلدان وسائر الجهات صاحبة المصلحة من أجل تخفيف الأثر السلبي لفيروس كورونا على جهود الاستجابة للملاريا المبذولة في العالم والمساهمة في إنجاح الاستجابة لفاشية كوفيد-19، حيثما أمكن.سؤال وجواب: الملاريا وكوفيد-19


هل تعطّل الإمداد بالسلع الأساسية الرئيسية المرتبطة بالملاريا على الصعيد العالمي نتيجة لجائحة كوفيد-19؟

نعم. لقد بُلّغ في الأيام الأخيرة عن تعطّل سلاسل الإمداد بالسلع الأساسية المرتبطة بالملاريا مثل الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات الطويلة المفعول والاختبارات التشخيصية السريعة والأدوية المضادة للملاريا من جراء تدابير العزل ووقف استيراد السلع وتصديرها استجابةً لمرض كوفيد-19. ومن الضروري تنسيق العمل لضمان توافر الأدوات الرئيسية لمكافحة الملاريا، ولا سيما في البلدان ذات عبء المرض الثقيل، وعدم تعرّض إتاحة خدمات الوقاية من الملاريا وتشخيصها وعلاجها للخطر نتيجة للجهود الرامية إلى الحد من تفشي كوفيد-19.سؤال وجواب: الملاريا وكوفيد-19